اسم الكتاب: دواعش بربطات عنق
تأليف: سيد هاشم ميرلوحي
ترجمة: مريم صفي الدين
نشر: دار الوفاء للثقافة والإعلام
عدد الصفحات: 120 صفحة
الطبعة: الأولى، 2023م
نبذة عن الكتاب
كتاب "دواعش بربطات عنق" للكاتب سيد هاشم ميرلوحي هو عمل أدبي يتناول موضوع العنصرية والتطرف في سياق العصر الحديث. يعرض الكتاب كيف تتبنى بعض القوى والأفراد أفكارًا متطرفة تحت مظاهر حضارية، مما يجعل الموضوع أكثر تعقيدًا ويشير إلى التناقض بين السلوكيات والمظاهر الاجتماعية.
أهم محتويات الكتاب
1. الفكرة الرئيسية
تتمثل الفكرة الرئيسية في استكشاف العلاقة بين السلطات الثقافية والدينية وتأثيراتها على الأفراد. يتناول الكتاب كيف يمكن أن تنتشر الأفكار المتطرفة في المجتمعات من خلال القيود الاجتماعية والسياسية، وكيف يتجاوب الأفراد مع هذه الضغوط.
2. التحليل الاجتماعي والسياسي
يقوم المؤلف بتحليل كيفية استخدام بعض الأحيان للرموز الثقافية والسياسية لتعزيز الصور النمطية العنصرية. يتناول الكتاب أيضًا كيف أن بعض المؤسسات تستخدم هذه الرموز لتبرير أفعالها، مما يسهل نشر الأفكار غير الصحية في المجتمع.
3. الهوية والتطرف
يتعمق الكتاب في مواضيع الهوية والانتماء، حيث يناقش كيفية تأثير الهوية القوميات والديانات على سلوك الأفراد، ويشير إلى المشاكل التي قد تنشأ بسبب الانغلاق الفكري. يعرض ميرلوحي أمثلة من التاريخ الحديث حول الفرق بين الهوية الإيجابية والسلبية.
4. الحلول والتطلعات
ينتهي الكتاب بتقديم مقترحات وحلول لمواجهة ظاهرة التطرف. يشدد المؤلف على أهمية الحوار والتفاهم بين الثقافات المختلفة، ويؤكد على دور التعليم في تغيير السلوكيات والأفكار. كما يشير إلى أهمية تعزيز القيم الإنسانية المشتركة.
أسلوب ومنهج الكتاب
يتميز أسلوب ميرلوحي بالتحليل العميق والموضوعية، حيث يستخدم أسلوبًا سرديًا مدعومًا بالأدلة والحقائق التاريخية والاجتماعية. يعتبر الكتاب مزيجًا بين التحليل النقدي والإيحاءات الأدبية، مما يجعله جذابًا لفئات متنوعة من القراء. يهدف المؤلف من خلال هذا المنهج إلى تحفيز النقاش وتوسيع الأفق حول موضوعات حساسة وصعبة.
هذا التلخيص بالذكاء الاصطناعي وهو غير دقيق فيرجى التنبه لذلك.
إنّ جون كيري تحدّث آنذاك عن جرائم “الدواعش بربطات العنق” التي ارتكبتها أمريكا، وقد لعب دورًا بنفسه في ارتكاب تلك الجرائم، وحاز على ميداليات تقديرًا لأدائه. وبعد ذلك أسّس بمساعدة اليهود الصهاينة، وإسرائيل، وباراك أوباما، وهيلاري كلينتون، وأذنابهم وأقاربهم تنظيم داعش؛ لكي يرتكبوا جرائم في سوريا والعراق مشابهة لتلك الجرائم التي ارتكبها الجنود الأمريكان في الفيتنام، ولعلّهم يتمكّنون من خلال نشر جرائم داعش من التعتيم على الجرائم التي ارتكبها الجنود الأمريكان – أي الدواعش بربطات العنق – في العراق، وأفغانستان ضدَّ الشعب المظلوم العراقي والأفغاني وفي المناطق الأخرى.