رؤى، مجموعة رؤى تحكي واقع العمل الشبابي

أضيف بتاريخ 12/30/2023
مكتبة نرجس للكتب المصورة


كتاب: رؤى، مجموعة رؤى تحكي واقع العمل الشبابي
المؤلف: أحمد فيصل
عدد الصفحات: 161
 

نبذة عن الكتاب

كتاب "رؤى" للمؤلف أحمد فيصل هو مجموعة من الكتابات التي تسلط الضوء على واقع العمل الشبابي في العالم العربي. يتناول الكتاب التحديات والفرص التي يواجهها الشباب، ويستعرض أفكارًا ورؤى تتعلق بكيفية تحسين بيئة العمل ودعم المبادرات الشبابية. يسعى الكتاب إلى تحفيز القارئ على التفكير في الدور الذي يمكن أن يلعبه الشباب في تطوير مجتمعاتهم.

محتويات الكتاب

  • التحديات التي يواجهها الشباب:

يتناول هذا الفصل التحديات الكبيرة التي يواجهها الشباب في سوق العمل، مثل البطالة، ونقص الفرص، وصعوبة الحصول على وظائف تتناسب مع مؤهلاتهم. يعرض المؤلف بيانات وإحصائيات تعكس واقع الشباب واحتياجاتهم.

  • فرص العمل بناءً على التكنولوجيا:

في هذا الجزء، يناقش أحمد فيصل كيف أثرت التكنولوجيا على مجالات العمل. يقدم أمثلة على كيفية استغلال الشباب للتقنيات الحديثة في خلق فرص عمل جديدة، وما هي المهارات المطلوبة لتحقيق النجاح في هذا العصر الرقمي.

  • دور المبادرات الشبابية:

يتحدث المؤلف عن أهمية المبادرات الشبابية وكيف يمكن أن تكون قوة دافعة للتغيير. يستعرض نماذج ناجحة لمبادرات شبابية أثرت بشكل إيجابي على المجتمعات، ويشجع الشباب على أخذ زمام المبادرة في تنظيم الفعاليات والمشاريع الاجتماعية.

  • التطوير الشخصي والمهني:

يتناول هذا الفصل موضوع التطوير الذاتي ودوره في تعزيز فرص العمل. يقدم نصائح واستراتيجيات للشباب لتعزيز مهاراتهم الشخصية والمهنية، وكيف يمكن أن يساهم ذلك في تحسين فرصهم في الحصول على وظائف.

أسلوب ومنهج الكتاب

يتبنى أحمد فيصل في كتابه أسلوبًا تحفيزيًا وتفاعليًا، حيث يستند إلى أمثلة واقعية ودراسات حالة لدعم آرائه. كما يستخدم اللغة المباشرة والواضحة التي تجعل المعلومات سهلة الفهم للقارئ. يتوجه الكتاب بشكل خاص إلى الشباب، ولكنه يحمل في طياته رسالة لجميع الأطراف المعنية بالعمل الشبابي.

في ختام هذا التلخيص، يمكن القول إن كتاب "رؤى" يقدم نظرة شاملة على واقع العمل الشبابي وتحدياته، مما يجعله مرجعًا مهمًا لكل من يهتم بقضايا الشباب. يرجى ملاحظة أن هذا التلخيص تم بواسطة الذكاء الاصطناعي وقد لا يكون دقيقًا، لذا يُنصح بقراءة الكتاب للحصول على معلومات أكثر تفصيلًا.


كيف نقطف النجاح ؟! وما هي عوامل الفوز في العمل الرسالي؟ في الحقيقة أن التقدم في المجالات الاجتماعية لأداء الواجب الإسلامي لا بد من وضع أسس متينة للانطلاق، فالإنسان لا يستطيع تحقيق أهدافه بالأمنيات ولا إنجاز التقدم بالتكاسل والأحلام إنما عليه أن يقوم بالأمور التالية: أولاً: تحديد الأهداف برؤية واضحة . ثانياً: تنظيم الأمور بشكل كامل. ثالثاً: الإخلاص في العمل بتصفية النية من شوائب الرياء والسمعة. رابعاً: التحلي بالأخلاق الفاضلة في التعامل مع الناس. خامساً: وضع خطط عملية للوصول إلى الهدف المنشود وهذا لا يمكن القيام به إلا بمعرفة من يعينه على ذلك وليس هناك عامل مؤثر وكبير في الحياة أفضل من أصدقاء أوفياء مؤمنين يساعدونه على إنجاز مهامه وتهيئة الظروف المناسبة لها والأصدقاء المنتخبين عوامل مساعدة للوصول إلى الأهداف المرجوة وما على الإنسان إلا أن يختار الأصدقاء المناسبين لهذه المهمة وإذا كان الإنسان عاجزاً عن الانتخاب الحسن فهو أعجز عن تحقيق أهدافه بطريق أولى لذا جاء في الحديث الشريف " أعجز الناس من عجز عن اكتساب الإخوان، وأعجز منـه مـن ضـيـع مـن ظفر به منهم". فالنجاح ليس أمراً سهلاً كما يتصوره البعض، وخصوصاً النجاح في الميادين الاجتماعية حيث يتطلب من الإنسان بذل جهود كبيرة والقيام بأعمال كثيرة حتى يستطيع أن يصل إلى هدفه المنظور وما على الشاب المؤمن الذي يريد إصلاح مجتمعه إلا أن يأخذ بأسباب النجاح وهذا الكتاب الذي ألفه الأخ العزيز أحمد

rua, majmueat rua tahki waqie aleamal alshababii